الفصل الأول : (دعاء)
س1- بم دعا الإمام في صلاة الفجر؟
ج1-أن يوحد الله الأمة وأن يزيل البلاء ويفرج الكرب
س2- متى هجم الفرنج علي بلاد العرب ؟ وما السبيل للخلاص من هذا البلا ء؟
ج2-عندما رأوا الأمراء العرب يتنازعون علي الملك0والسبيل للخلاص يكون بالوحدة والاتحاد
س3- متى أصبحت شجرة الدر جارية تباع وتشترى؟
ج3- عندما مزق التتار ملك قومهاوأزالوا سلطانهم0
س5- كيف أصبحت شجرة الدر حرة ؟
ج5- عندما اشتراها الأمير نجم الدين وانجب منها ابنه خليل0
س6- بم وصفت شجرة الدر شعب مصر ؟
ج6-بأنه شعب/ ودود/كريم /لطيف0
س7-كيف يستطيع من يحكم مصر صد الفرنج والتتار ؟ ولماذا ؟
ج7-بأن يجمع جيش مصر والشام وذلك لأن مصر قوة كبيرة بجيشها وشعبهاو يخشاها العدو0
س8- ما العقبات التى تحول دون وصول شجرة الدرونجم الدين إلى حكم مصر؟
ج8- أولى هذه العقبات وأخطرها :
1. سوداء بنت الفقيه:التي جعلت السلطان الكامل يعزل نجم الدين من ولاية العهد ويولي بدلا منه ابنها سيف الدين رغم أنه الأصغر-ويبعد نجم الدين عن حكم مصر ويعينه على الثغور(وهي المدن الساحليةالمواجهة للاعداء) ولم تكتف بذلك بل راحت تدبر له المؤامرات0
2. التتار الذين يسرعون نحو العرب ليكتسحوا بلادهم0
3. الروم التي لا تهدأ جيوشهم
4. أمراء بني أيوب الذين يتصارعون ويتنازعون على الحكم ويعمل كل منهم لنفسه0
5. الحاجة إلى جيش قوي :وهي اسهل العقبات من وجهة نظر شجرة الدر لماذا ؟
لأنها ستعتمد على قومها الخوارزميين وهم مشهورون بشجاعتهم في الحرب وستوثق العلاقة بينهم وبين نجم الدين0
الفصل الثاني:
(مفاجأة)
س-أين كان نجم الدين عندما جاء إليه نبأ وفاة الملك الكامل؟
ج-كان نجم الدين في مواجهة الأعداء عند أحد الثغور
س-ما الذي ترتب على وفاة الملك الكامل؟
ج- 1-تولية سيف الدين ملك مصر والشام ويلقب باسم العادل
2-أن ينوب عنه في دمشق ابن عمه الجواد مظفر
3- أن يبقى نجم الدين أميرا على الثغور (كيفا وسنجار)
س-ما وقع هذا الخبر على نجم الدين ؟ ولماذا ؟ج- وقع الخبر على نجم الدين كالصاعقة ليس فقط لأنه فقد ملك مصر ولكن أيضا لما ينتظر هذه الأمة من التفرق والتمزق
س-ما موقف أمراء بني أيوب من موت الملك الكامل ؟
ج-سيهبون مسرعين ليحققوا أطماعهم ويمزقوا الدولة منتهزين ضعف الملك العادل- ما الذي رآه نجم الدين ؟وهل أيدته شجرة الدر في ذلك ؟
ج-رأى أن ينسحب من الرحبة ذلك لآن حصارها ليس له جدوى ولكي يتفرغ لحل المشكلة
ولقد أيدته شجرة الدر في ذلك ووافقت على الانسحاب
س-لماذا اختلف الخوارزمية مع نجم الدين ؟بسبب أطماعهم التي لتنتهي في السلطة والمال
س- كيف انقلب الخوارزمية على نجم الدين؟
عندما كان نجم الدين ينسحب من الرحبة بيتوا النية للانقضاض عليه وتغلبوا على رجاله ولكن نجم الدين أسرع بمن تبقى معه من الرجال إلى سنجار.
س-ما الماجأة التي حدثت لنجم الدين عندما استقر في سنجار؟
لم يكد يستقر في سنجار حتى علم بأن غياث الرومي يحاصر آمد وبها توران شاه بن نجم الدين ثم حصار بدر الدين لؤلؤ (أمير الموصل) لنجم الدين في قلعة سنجار مهددا ومقسما بألا ينصرف حتى يقبض على نجم الدين وشجرة الدر
س-كيف كان حال كل من نجم الدين وشجرة الدر أثناء الحصار؟
ج-نجم الدين : كان فاقد العزم والحيلة شاكيا لشجرة الدر تخلي الخوارزمية عنه يسأل شجرة الدر عما يجب أن يفعل
شجرة الدر :كانت ثابتة ليفارقها ابتسامتها الواثقة وتطمئن نجم الدين وطلبت منه أن يترك لها هذا الأمر
س-من الذي طلبت شجرة الدر استدعاءه ؟ ولماذا؟(ما الخطة التي وضعتها شجرة الدر ؟)
ج- القاضي بدر الدين الزر زاري قاضي سنجار لكي يذهب إلى قومها الخوارزمية ويستميلهم
بلباقته وقوة بيانه ويمحو اى شئ يغضبهم من نجم الدين
س-لماذا نسبت شجرة الدر الخطة لنجم الدين ؟
ج-احتراما لنجم الدين وأيضا لتحفيز القاضي بدر الدين على تنفيذها بدقة
س- لماذا اختارت شجرة الدر القاضي بدر الدين لتلك المهمة ؟
ج-لما يمتع به القاضي بدر الدين من قوة البيان وفصاحة اللسان وحسن التصرف واللباقة
س-كيف سيخرج بدر الدين من القلعة وهي محاصرة؟
ج-رسمت له شجرة الدر الحيلة التي سيخرج بها وهي أن يربط بالحبال ويد لي من السور في الظلام حتى لا يراه أحد وطلبت منه أن يستغنى عن لحيته حتى لا يعرفه أحد
س-ما موقف القاضي مما طلبه نجم الدين ؟وافق وقال :أمر مطاع يا مولاي نحن أنصارك وأحباؤك ورهن أشارتك
س-كيف نفذ القاضي الخطة ؟كان القاضي يدلى من القلعة في بطأ شديد حتى وصل إلى الأرض وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ومعه كتاب شجرة الدر
س-كيف استعطفت شجرة الدر قومها ؟بأنهم أهلها وعشيرتها وليس لها في الحياة سواهم
س-ما موقف الخوارزمية عندما جاء إليهم كتاب شجرة الدر؟
ج-لم يكد القاضي يقرأ عليهم الكتاب حتى انطلقوا مسرعين نحو سنجار والتفوا حول جيش بدر الدين لؤلؤ و نالوا
س- ماذا فعل نجم الدين بعد نجاته ؟
أرسلهم إلي توران شاه في آمد وهزموا جيش غيا ث الرومي وفكوا الحصار عنه
س- القوة العسكرية سلاح ذو حدين وضح ذلك .
ج-القوة العسكرية قد تكون معك وقد تكون عليك مثل الخوارزمية مرة تطارد نجم الدين ومرة تفك عنه الحصار
الفصل الثالث :
( بسمة الأمل)
س-إلي أين اتجه نجم الدين بعد انتصاره على بدر الدين لؤلؤ ؟ وفيم كان يفكر ؟
اتجه إلى حصن كيفا وتدبير أموره للوصول إلى عرش مصر
س-لماذا قلق نجم الدين على أصحابه في مصر ؟
لأنه مضى وقت طويل دون أن تصل منهم رسالة تعرفه بأحوال مصر فتخشى أن يكون قد أصابهم مكروه
س-ماذا فعلت شجرة الدر عندما اشتد الضيق بنجم الدين ؟ قامت جاهدة بتفريج همه وحزنه
س- متى تبدد قلق نجم الدين ؟ عندما جاء أبو بكر القماش وهو أحد تجار القاهرة ومن رجال نجم الدين
س-ما الذي عرضه أبو بكر القماش على نجم الدين ؟ عرض عليه البضاعة الجديدة ثم ...أعطاه دينارا جديدا مكتوب عليه (الملك العادل ملك مصر والشام واليمن )وأخذه نجم الدين وبدا عليه الامتعاض وتلقته شجرة الدر بسخرية
س-كيف جرت الأمور في مصر ؟
ج- جرت على النحو الذي يحبه العامة فعاش الناس أياما بين الذبائح التي تنحر واللحوم التي توزع والشوارع مليئة بالناس لمشاهدة موكب الملك
س-ما أحوال الأمراء ؟ لم يبق في مصر غير ذوي النفوس الخبيثة الطامعة
س-ما حال الملك العادل ؟ الملك خلف الأستار والجدران خبير بالجواري وألوان الشرب لا يفيق إلا حين يضع يده في خزائن الدولة يغترف منها ما يشاء
س-من أحظى الأمراء عند الملك العادل ؟
داود أمير الكرك الذي أصبح الآمر الناهي في قصر العادل يبعد عنه الناصحين ليزداد تسلطا عليه
س-ما الذي حدث لفخر الدين بن شيخ الشيوخ ؟ولماذا ؟
قبض عليه واعتقاه في قلعة الجبل لأن داود قال للملك أنه يكاتب نجم الدين ويحثه على الإسراع إلى مصر وإنقاذها من العادل
س-علا م اتفق العادل مع داود ؟ وكيف يحقق ذلك ؟
أن يعطيه دمشق وذلك بأن يحتال العادل على الجواد بأن يبعث إليه كتابا يعطيه فبه ( الشوبك/ الإسكندرية /قليوب
عشر قرى من الجيزة)في مقابل أن يتنازل الجواد عن دمشق ثم يزيد في الخداع فيطلب منه الحضور إلى قلعة الجبل بمصر ليكون بجانبه ويستعين برأيه
س- هل انخدع الجواد ؟وكيف تصرف؟
لم ينخدع بذلك وفكر بالاستعانة بنجم الدين وأرسل إلى نجم الدين يطلب منه أن يقايضه فيأخذ نجم الدين دمشق
ويأخذ الجواد حصن كيفا وسنجار
س- ما موقف نجم الدين وشجرة الدر من هذا العرض ؟
وافق نجم الدين وطلب سرعة الإجابة على طلبه بالموافقة وأما شجرة الدر فقد هزت رأسها معبرة عن موافقتها على العرض
س-(صفقة رابحة يا مولاي ) من قائل العبارة ؟ وما المقصود بالصفقة ؟ ولماذا هي رابحة ؟
قائل العبارة أبو بكر القماش ويقصد بذلك فوز نجم الدين بدمشق وهي رابحة لأن اليوم دمشق وغدا مصر علاوة على ذلك أن دمشق تفوق في أهميتها كيفا وسنجار
س- ما الذي كان يخشاه أبو بكر القماش ؟
كان يخشى أن يفكر الجواد فيما فعله ويعرف الفرق بين دمشق وبين كيفا وسنجار ويرجع عن ذلك ولكن نجم الدين قرر سرعة الرد على كتاب الجواد
س- ما الذي طلبه نجم الدين من أبي بكر القماش؟ وإلى من أرسل تحياته ؟
طلب منه أن يعود إلى مصر مع القافلة ومعه تعليمات إلى الأتباع من الأمراء المخلصين الثائرين على العادل والداعين إلى الوحدة وجمع الكلمة ولم ينس أن يرسل سلا ما حار الفخر الدين ابن شيخ الشيوخ ويطمئنه فيها بقرب الخلاص
س- متى دخل نجم الدين دمشق ؟ وكيف استقبله أهلها ؟
دخلها في أول جمادى عام636ه واستقبله أهلها استقبالا حافلا
س- صف نجم الدين وشجرة الدر عند دخولهما دمشق .
كان هو على فرسه الأشهب رافعا رأسه باسم الثغر .... أما شجرة الدر فكانت في هودجها تتخيل دمشق بجمالها وتتعجل الوصول إليها.
س- وضح واجب الحاكم والمحكوم تجاه الوطن .
واجب الحاكم ( الحرص على مصلحة الوطن والعباد / وواجب المحكوم تنفيذ أوامر الحاكم الصالح وجمع المصلحين حوله واختيار الحاكم القوى الحازم )
س- ما عوامل انهيار الأمة ؟
سيطرة المفسدين على الحاكم وانغماس الحاكم في اللهو الفجور وإهماله لشعبه ونهب أموال الدولة
الفصل الرابع:
(عقبة في طريق الأمل)
س- قالت شجرة الدر لنجم الدين (منزل سعيد يا مولاي وما بعده أسعد )
فما المنزل السعيد ؟ وما الذي بعده ؟
ج- المنزل السعيد هو دمشق وما بعده تقصد به مصر
س- كيف استطاع نجم الدين دخول دمشق دون أن يرفع سلاحا ؟
بعد اتفاقه مع الجواد على أن يأخذ نجم الدين دمشق ويأخذ الجواد كيفا وسنجار
س-( أما بعد هذا فالطريق شائك) من قائل العبارة ؟ ولماذا يرى الطريق شائكا ؟
ج- قائل العبارة نجم الدين ويرى الطريق على مصر شائكا :
1- سيوف بني أيوب ومايخبؤونه لنجم الدين وشجرة الدر من الكمائن
2- خبث الفرنجة 3- سوداء بنت الفقيه وتدبيرها وكيد أتبا عها الموجودين في صفوف نجم الدين
س-الزوجة المخلصة تقف بجوار زوجها وضح ذلك في ضوء فهمك لهذا الفصل .
لقد كانت شجرة الدر خير معينة لزوجها فكانت تخفف عنه الأهوال وتقل لنجم الدين أنه بالعزم تهون الشدائد وتنهد الرواسي وسيوفقنا الله
س-( الواجب يدعوك يا مولاي فمتى تلبي داعية واجب على مولاي أن ينهض إلى مصر )
من قائل العبارة ؟ ومن أين جاء ولماذا ؟
ج- قائل العبارة هو تقي الدين عم نجم الدين وجاء من مصر هو ومجير الدين وبعض أمراء مصر الذين جاءوا فارين من ظلم العادل وذلك ليطلبوا من نجم الدين الإسراع إلى مصر لينقذها العادل وحاشيته
س- ما موقف نجم الدين وشجرة الدر من طلب تقي الدين ؟
ج- فكر ثم اقتنع وذلك : لأن مصر قوة عظيمة يستطيع أن يضرب بها الفرنج
س- لنجم الدين وشجرة الدر ثأر عند الفرنجة فما سببه ؟
ج- لنجم الدين ثأر عند الفرنجة لأنهم أخذوه أسيرا في موقعة دمياط عام 615 ه أما بالنسبة لشجرة الدر فذلك لأنهم شتتوا ملك قومها ومزقوا دولتهم
س- ما الذي فعله نجم الدين عندما اقتنع برأي عمه وتأهب لدخول مصر ؟ لماذا أرسل نجم الدين إلى عمه إسماعيل ؟
ج- أرسل إلى عمه إسماعيل يطلب منه الإسراع إليه لكي يساعده في دخول مصر و اندفع مسرعا نحو مصر واستولى على نابلس وانتظر عمه إسماعيل هناك
س- ما الخطأ الذي ارتكبه نجم الدين ؟ ج- الخطأ الذي ارتكبه أنه أسرع إلى مصر دون أن ينتظر رد إسماعيل عليه
س- من ورد المنى ونور الصباح؟ ولماذا أرسلتا رسالة إلى إسماعيل ؟
ج- هما جاريتان من جواري شجرة الدر وتعملان لصالح سوداء بنت الفقيه
وقد أرسلت الرسالة إلى إسماعيل لتبلغانه باتفاق نجم الدين مع الجواد وتحذرانه من خطورة ذلك عليه وتقصدان بذلك أن توقع بين نجم الدين وإسماعيل
س- بم رد عليهما إسماعيل ؟ طلب منهما أن تبثا الفتنة بين أتباع نجم الدين
س-ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح لبث الفرقة بين أتباع نجم الدين ؟
اتصلتا بعميه مجير الدين وتقي الدين وسخرت ورد المنى من طاعتهما لجارية تريد الملك لنفسها وليس لزوجها
س-ما الذي حدث عندما كان نجم الدين ينتظر عمه إسماعيل ؟
هجم إسماعيل بجيش ضخم واستولى عليها وحاصر قلعتها و فيها ابن نجم الدين المغيث
س- ما رأي مجير الدين وتقي الدين في هذا الموقف الحرج ؟
كان رأيهما العودة إلى دمشق لأن أموالهم وأولادهم هناك
س- لماذا اشتد الغضب على نجم الدين ؟ لأن عميه تخليا عنه فبعد أن كانا يشجعانه على الخروج إلى مصر الأن يطلبون منه العودة إلى دمشق
س- ما رأي شجرة الدر في هذا الموقف ؟ كانت ترى عدم العودة إلى دمشق وإنما التقدم نحو مصر ومن مصر تستطيع تأديب إسماعيل وجنوده
س- ماذا كان يجب أن يفعل نجم الدين مع إسماعيل ؟
كان يجب ألا يخرج من دمشق قبل أن يقبض عليه ويسجنه أو يأخذه معه
س-ما الموقف الحرج الذي وضع فيه نجم الدين ؟
ج- عودة عميه تقي الدين ومجير الدين إلى دمشق خوفا على أولادهم وأموالهم وتركا نجم الدين وليس معه سوى المماليك وشجرة الدر
س-مما حذرت شجرة الدر الأمير نجم الدين ؟بم وصفت شجرة الدر أمراء بني أيوب ؟
حذرته من أمراء بني أيوب ووصفتهم بأنهم أظافر تحفر وعقارب تسعى
س-من الذين ينفعون نجم الدين في هذا الموقف من وجهة نظر شجرة الدر ؟
غلمانه الذين ينشئهم على طاعته ويملأ قلوبهم على حبه ويأتي بهم صغارا فيكون لهم الأب والأخ والعم
س-قال نجم الدين لشجرة الدر كيف نخرج من هذا المأزق ؟ بم أجابته شجرة الدر ؟
قالت له الأمل في جانب واحد في جانب داود صاحب الكرك
لماذا لم يهاجم داود نجم الدين ؟ لأنه بذلك يقوي عدوه إسماعيل وأنه أيضا يحتاج إليهم لدخول دمشق
س-لماذا أرسل نجم الدين رسالة إلي داود ؟
ج- يطلب منه الانضمام إليه ويمنيه بدمشق وأسرع الرسول متوجها إلى داود في مصر
س- النفوس الخبيثة لا تفي بوعودها . استدل على ذلك
ج- الدليل على ذلك تصرف إسماعيل مع نجم الدين الذي استولى على دمشق بمجرد خروج نجم الدين منها
وأيضا تخلي مجير الدين وتقي الدين عن نجم الدين وهم في الطريق إلى مصر
الفصل الخامس
(خدعة ومكر )
س- لماذا ترك داود مصر ؟
ج-لأنه يأس من معاونة الملك العادل له في الوصول إلى دمشق وعاد إلى قلعته بالكرك
س- أرسل داود رسالة إل نجم الدين ...لماذا ؟ ومن حمل الرسالة ؟
ج- حمل الرسالة إلى نحم الدين (عماد الين بن موسك ) و (سنقر الحلبى ) ويقل داو في الرسالة أنه يعتذر إلى نجم الدين عما بدر منه ويريد أن يفتح معه صفحة جديدة
س- لماذا تعجب نجم الدين من رسالة داود ؟
ج- تعجب نجم الدين من انقلاب داود من عدو لدود إلى صديق حميم
س- ماذا فعل نجم الدين مع الرسولين ؟
ج-أمر لهما بخيمة فسيحة وقرى ( الطعام الذي يقدم للضيوف )
س- ما الذي رأه جنود نجم الدين ؟
ج- رأووا أشباحا تتحرك في الظلام وظنوها الفرنج فخرجوا وراءها يطاردونها في الصحراء
س- فيم فكر نجم الدين وشجرة الدر في هذا الموقف العجيب ؟
ج- تعجب من داود ومن الأشباح التي ظهرت والفرنج المهاجمين
س- فيم شك نجم الدين ؟ شك نجم الدين أن يكون الأمر مدبرا لإبعاد جنوده عنه وإلحاق الأذى بهم
س-كيف صدق ظن نجم الدين ؟
ج- عندما وجد عماد الدين والمعاون ومعهما بغلتان ويطلب من نجم الدين أن يركب هو شجرة الدر ليذهب إلى الكرك لزيارة ابنه عمه المريض
س- ما مصير جنود نجم الدين عندما عادوا ؟
ج- عندما عاد المماليك من مطاردة الأشباح وجدوا جنود داود في انتظارهم يهجمون عليم ويأسرونهم ومعهم (ورد المنى ونور الصباح ) يرقصهما الفرح
س- ماذا أرسلت ورد المنى إلي داود ؟ أرسلت إليه كتاب مع قائد الأسر
س- ما موقف( العادل) وأمه ( سوداء ) من القبض على نجم الدين وشجرة الدر ؟
ج- اهتز فرحا وأمرت (سوداء) بإقامة الزينات ودقت الطبول وطاف المنادون في شوارع مصر يبشرون المصرين بأيام سعيدة
س- لماذا فرح العادل وسوداء بالقبض على نجم الدين ؟ لأنهما تخلصا من أشد المنافسين
س- لماذا أرسل العادل رسالة إلى داود رسالة ؟
ج- أرسل العادل رسالة إلى داود رسالة يهنئه على هذه الضربة الموفقة وطلب منه أن يرسل إليه نجم الدين في قفص من الحديد مقابل أربعمائة دينار وملك دمشق
س- ما موقف دعاة الإصلاح والوحدة في مصر من القبض على نجم الدين ؟
ج- اجتمعوا في دار أبي بكر القماش في حارة برجوان ويتشاورون في حل لهذه النكبة التي حلت عليهم كالصاعقة ......وقرروا أن يضعوا حلا لهذه المشكلة ليخلصوا البلاد من هذا البلاء
الفصل السادس
الفرج
س- ماذا كانت تفعل شجرة الدر لكى تفرج زوجها ؟
ج- كانت تذكره بالمواقف الصعبة التى وقف فيها ربه بجانبه وأكدت له أن داود لا يريد بهم السوء .
س- ما المدة التى قضاها نجم الدين وزوجته شجرة الدر فى السجن ؟
ج- سبعة أشهر .
س- كان نجم الدين وشجرة الدر أحساس متناقض . وضح ذلك.
ج- كان أحساس نجم الدين أن داود سوف يقتلهم ويفعل بهم سوء ليقبض الثمن الذى يعرضه العادل . وكان أحساس شجرة الدر ان داود يطيل من مدة حبسهما لكى يغالى فى ثمنهما وانه بعد تلك المدة الطويلة سوف يرسل إليه احد يعرض شروطه ومطامعه وطلبت من نجم الدين أن يوافق على كل ما يطلب داود لكى يتخلصا من سجنهما .
س- لماذا كانت شجرة الدر تعتقد بان داود سوف لا يفعل بهما سوء ؟
ج- لأنه أطال مدة حبسهما رغم أنهم فى قبضته و لم يتخلص منهما عندما أرسل اليه الصالح إسماعيل يحثه على التخلص منهما .
س- ما الشروط التى اشترطها داود لكى يطلق سراح نجم الدين وزوجته ويخرج معه الى مصر ؟
ج- الثمن هو ( دمشق – حلب – الجزيرة الموصل – ديار بكر – نصف ديار مصر – نصف ما فى الخزائن من مال – نصف ما لديه من خيل وثياب )
س-ما رد فعل نجم الدين من شروط داود ؟
ج- ظهر عليه العجب والاستنكار لكل تلك الشروط ولكنه تذكر رأى شجرة الدر وأعلن رضاه وسروره وقبل ثم وقع العقد بما اتفقا عليه.
س- لماذا أفزعت ورد المنى ونور الصباح هندما علمتا بخروج بخروج نجم الدين وشجرة الدر من السجن ؟ وماذا فعلتا ؟
ج- لأنهما عرفتا بان شجرة الدر تأكدت من أن ما أصابهما هى وزوجهما كان من تدبيرهما فإذا وقعتا فى يديها فسوف تذبحهما فلم تعودا الى نجم الدين مع مماليكه الذين عادوا إليه وأسرها إلى مكاتبه ( سوداء بنت الفقيه ) تعلمانها بما حدث وتحذرانها من التهاون فى العمل وتخبرانها بان نجم الدين وداود وشجرة الدر فى طريقهم الى مصر.
س- ما رد فعل سوداء بنت الفقيه من كتاب ورد المنى ونور الصباح ؟
ج- فزعت وثارت وجمعت القواد وقالت لهم فى غضب " أتفق داود مع نجم الدين " قلت لكم ابقوا داود بمصر ومددا له الأطماع ومنته بالأماني حتى نتمكن من نجم الدين ثم نأخذه بعده .
س- كيف تصرفت سوداء بنت الفقيه فى هذا الموقف ؟
ج- بعثت كتاب للصالح إسماعيل بدمشق تحثه على السير إلى نجم الدين ليطبق عليه من الخلف فى الوقت الذى تسير اليه بجيوش مصر وتأخذه من الأمام فلا يستطيع النجاة ولا يجد مهربا . وحذرته من الخطر الذى تتعرض إليه دمشق إذا دخل نجم الدين مصر .
س- ما موقف الصالح إسماعيل من كتاب سوداء ؟
ج- أمر جيشه بالاستعداد وتنفيذ الخطة .
الفصل السابع
انتفاضة الشعب
س- كيف فكر جماعة الوحدة والإصلاح فى معاونة نحم الدين إبطال كيد سوداء ؟
ج- اتفقوا على أن تشب ثورة عنيفة فى مصر حين يخرج العادل لمهاجمة نجم الدين تلجئ العادل إلى العودة دون أن يواصل السير
س- ماذا فعلوا لإنجاح الخطة ؟
ج- خرجوا يدعون الناس سرا إلى ما اتفقوا عليه ويبصرونهم بما يجب على الشعب أن يصنعه للتخلص من الحاكم الظالم
س- ما رأي جماعة الإصلاح في الحاكم الظالم ؟ ومن يسكت على الظلم ؟
ج- الحاكم نائب عن الشعب يبقى ما عدل فإن ظلم أو انحرف وجب خلعه وتولية من يصح ومن يعدل ومن يسكت على الظالم شريكا له
س- لماذا اجتمع أمراء الكاملية وغيرهم من الساخطين على العادل وحاشيته ؟
ج- كانوا يستعرضون لما أنتهت عليه الأمور من السوء على يد العادل وعبثه وانصرافه عن شئون الدولة وتركه الزمام للحاشية التى تتجرأ باسمه على الإثم وتفرض ما تشاء من الضرائب والألوف من الدنانير التى تصرف على العابثين والضاحكين .
س- علام اتفق الكامليون ؟
ج- 1- اتفقوا على خلع العادل والقبض عليه .
2- إرسال بعض الأمراء إلى نجم الدين يحثونه على الإسراع بدخول مصر ويطمئنونه بما يرون من الشعب .
س- مم خاف نجم الدين ؟
ج- خاف أن يحصر بين سوداء بنت الفقيه وجيشها والصالح إسماعيل وجيشه .
س- ماذا توقعت شجرة الدر من شعب مصر فى هذا المأزق ؟ وهل صدق توقعها ؟
ج- إنها توقعت أن شعب مصر لن يسكت على العادل فانه يصبر ما يصبر لكنه لا يسكت عن حقه ولا يستكين لغاصب ولا يذل لمعتد وبالفعل صدق توقعها فجاء أبو بكر القماش يخبر نجم الدين بعزم الشعب على خلع العادل والقبض عليه .
س- من كان بصحبة نجم الدين فى طريقه لمصر ؟
ج- كان معه أبو بكر القماش وأمراء المماليك وبعض كبار مصر وداود أمير الكرم .
س- كان لداود هدف يختلف عن هدف نجم الدين وزوجه ؟
ج- أن هدف داود أن يقبض الثمن الذى وعده به نجم الدين فور بلوغه مصر . ولكن هدف نجم الدين وزوجه هو حكم مصر وإنقاذ مصر من الهوة التى توشك فى الوقوع بها .
س- كيف استقبل شعب مصر نجم الدين وزوجه؟
ج- قابل نجم الدين وزوجه وفود من مصر مهنئة وكان الشعب والأمراء مستبشرين فرحين وكانت مضارب الجيش تخفق فوقها الأعلام واستقبلت نجم الدين وطبولها تدق وهتافها يرتفع إلى عنان السماء .
س- من كان داخل الخيمة التى بلغها نجم الدين ؟
ج- كان بداخلها الملك العادل مكبلا بالاغلال ذليلا فاقد الحول والقوة .
س- لماذا تود شجرة الدر بلوغ قلعة الجبل طيرا ؟
ج- حتى لا تفلت سوداء بنت الفقيه لتلقى جزاءها.
الفصل الثامن
العهد الجديد
س- فيما كان يفكر نجم الدين بعد حصوله على حكم مصر ؟
ج- كان يفكر فيما يقدمه لمصر التي هوي بها العادل هوة الفقر . وكان يفكر أيضا فيما يصنع بداود وأطماعه وبعمه إسماعيل وألاعيبه .
س- بم أمر نجم الدين بعد حصوله على حكم مصر ؟
ج- أمر بإطلاق صراح فخر الدين بن شيخ الشيوخ .
س- متى تهدأ البلاد ؟ ومتى تنام الخيانة ؟
ج- تهدأ عندما يلقى الفرنج فى البحر أو انتثرت أشلاؤهم على وجه الرمال . وسوف تنام الخيانة اذا قطعت أيديهم الملوثة .
س- ماذا يريد نجم الدين ؟ وكيف يحقق ما يريد ؟
ج- يريد نجم الدين أن يطير إلى الفرنج ويقضى عليهم . ويحقق ذلك بقوة خالصة من دنس الأطماع ولكنه لا يمتلكها .
س-من اين حصل نجم الدين على قلوب صافية خالصة من دنس الأطماع كما تعتقد شجرة الدر ؟
ج- يحصل عليها من صبيانه الذين ينشاهم على طاعته وحبه
س- ما موقف نجم الدين من رأي شجرة الدر ؟ وماذا اقترحت عليه شجرة الدر ؟
ج- اقتنع نجم الدين بذلك فاشترى مماليك أقوياء أذكياء حتى يربيهم كما يشاء ويعدهم ليوم الحرب
واقترحت عليه شجرة الدر ان يقيم قلعة أخرى غير قلعة صلاح الدين (لماذا ) لكي تكون تلك القلعة أكثر تحصينا وأكثر متعة وبهجة ويطلق عليها قلعة نجم الدين وتحرسها السفن ويحتضنها النيل
س- ما الموقع الذي اقترحته شجرة الدر ليكون مكانا للقلعة ؟
ج- في الجزيرة المقابلة للفسطاط في مكان البستان الشامخ
س- ما أول شئ ود أن يطمئن عليه نجم الدين ؟ وماذا فعل ؟
ج- ود أن يطمئن على خزانة الدولة وما بها من المال وقد استدعى الوزير ومعين الدين بن شيخ الشيوخوطاب أن يحضرا معهما العادل
س- ما المفاجأة التي صدم بها نجم الدين ؟
ج- أنه وجد دينارا واحدا في خزانة الدولة وقال للعادل : كيف تصرفت أيها الملك الطفل ؟ ومن أفهمك أن المال مالك ؟ أيكفي هذا الدينار لنفقة الجيش وإعداد السلاح والإصلاح
س- بم أمر نجم الدين ؟ أو من أين جاء نجم الدين بالمال اللازم للإصلاح ؟
ج- أمر الجنود بمهاجمة بيوت الحاشية وأن يحملوا الدنانير من بيوتهم ويضعونها في خزانة الدولة
س- ماذا فعل نجم الدين بعد أن اطمئن على أموال الدولة ؟
ج- أمر أن يرد العادل إلى السجن ورد الأموال إلى الخزانة وإلقاء القبض على الحاشية
س- ماذا كان يفعل أبو بكر القماش ؟
ج- كان لا ينقطع عن نجم الدين وينقل له الأخبار وكل ما يحدث بين الناس
س- ما البضاعة المستوردة التي جاءت مع نجم الدين ؟ ومن سيوف الحديد وسيوف الأقداح ؟
ج- البضاعة المستوردة التي يقصدها أبو بكر : داود
وسيوف الحديد : الأمراء الذين يجتمع بهم داود ويدبر معهم الإثم
سيوف الأحداق : سوداء بنت الفقيه والجاريتان ورد المنى ونور الصباح
س- إلى من لجأت سودا ء ؟ ولماذا ؟
ج- لجأت إلى داود بعد أن علمت أنه يجمع الأمراء ويلف حوله الحاقدين والساخطين على نجم الدين
س- بم أمر نجم الدين بعدما سمع ما قاله أبوبكر القماش ؟
ج- أمر بالقبض على سوداء وورد المنى ونور الصباح وعلى الأمراء ومن بينهم داود
س- ما رأي شجرة الدر في ذلك ؟
ج- قالت له مهلا يا مولاي ليس القبض على الجميع حتى لا تتشعب الأمور بل نقبض على بعض الأمراء ويبعث مولاي إلى داود من يوهمه بأن الملك سيقبض عليه فينخلع قلبه فيرحل هاربا ثم يتفرغ مولاي للأمراء ويقبض عليهم واحدا واحدا
